الموسيقى تقاس بتأثيرها على سامعها، لا تقاس بآلاتها ولا عدد دقائقها وبساطتها أو تعقيدها. الموسيقى إذا لم تكن سيّئة المفعول والنّتيجة، هي كالصّورة الشّمسيّة، لا تصلح إلّا للمعاملات الرّسميّة الرّوتينيّة المملّة
من مقالتي في جريدة 17 تشريين – العدد الخامس
للمقال كاملا اضغط هنا
One thought on “موسيقى الصّور الشّمسيّة”